تيت حمزة - زيتوني رضا2025-09-242025-07MAST/1820https://dspace.univ-bba.dz/handle/123456789/794هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى مسايرة الدولة الجزائرية للثورة العلمية و التكنولوجيا و رقمنة الجهاز الإدارية، ومن أجل ذلك تم الاعتماد على المنهج الوصفي ، و القيام بتحليل الجذور كيف تطور علم الإدارة من النموذج التقليدي وصولا لمفهوم الرقمنة و المنصات الرقمية في إطار عصرنة الإدارة الجزائرية وجعلها أقرب للمواطن، و أيضا جعله مساهما في صنع القرار داخل بلده . وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: أن الجزائر فعلا قطعت أشواط معتبرة في أطار رقمنة إداراتها العمومية من أجل النهوض والرقي بالخدمات العمومية المقدمة، و لقد أسقطنا هذه الدراسة على المنصة الرقمية للمستثمر، و قمنا بتحليل معطياتها و ما توفره من خدمات مستحدثة في إطار عصرنة الإدارة العمومية ، ومحاولة النهوض بالقطاع الاستثماري في البلاد ، فقط هناك احتشام في تطوير هذه المنصات لجعلها تواكب المنصات العالمية من حيث جودة الخدمات المقدمة، لذلك هي بحاجة لمزيد من النقد البناء لصناع القرار و اجل مواكبة و تطوير هذه المنصة لتكون عالمية، و تحظى بمصداقية عالية .الإدارة الإلكترونية، الخدمة العمومية، المنصة الرقمية للمستثمر، الرقمنة كآلية للنهوض بقطاع الاستثمار .دور التكنولوجيا الحديثة في تحسين الخدمة العمومية -دراسة المنصة الرقمية للمستثمر للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمارThesis